ماز برس :
قضيه رأي عام نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي عن الأخطاء الطبيه لاحد موظفي المؤسسه العامه للاتصالات التي تعرض لها "علي الحيمي"
في جميع دول العالم تكون المؤسسات الحكوميه حريصة على تقديم خدمات طبيه لموظفيها بطريقة سليمه تخدمهم وتؤدي الغرض الصحيح لحمايتهم, في حين يشكي "علي الحيمي"عكس ذلك
الموظف علي الحيمي الذي تعرضت ابنته لخطأ طبي ورغم كل ما تقدم به وطالب به الا ان مسؤولي التطبيب في المؤسسه رفضوا الوقوف معه لمعرفة الحقيقيه ومعاقبه المستشفى وحتى هذه اللحظة يتلاعبون به..
وعلى لسانه سننشر مظلوميته كالتالي : حيث كانت زوجتي كانت تجري الفحوصات الطبيه في مستشفى سيبلاس شهريا وفي تاريخ 2020/3/20 اجرت الفحوصات الطبيه في مركز الهلال الطبي وكانت النتيجه وجود تلوث شديد في السائل الامينوسي وبذلك تم اخذها في اليوم التالي بتاريخ 2020/3/21 الى مستشفى سيبلاس لاجراء الفحوصات واتخاذ اللازم تجاه التلوث وكانت النتيجه طبيعي في تقارير وفحوصات مستشفى سيبلاس وبتاريخ 2020/4/6 تمت المعاينه عند الدكتوره زبيده العمري وتم اجراء السونار واكدت بوجود شي غير مطمئن وغير طبيعي ولم توضح عنه وان نمو الجنين ووزنه غير مطابق للشهر الذي هو فيه حيث طلبت باجراء سونار ثاني عند اخصائي الاشعه الدكتور عبدالجليل الشهاري لان الجهاز السونار الذي معه 4D دقيق واوضح حيث تم اجراء السونار واكد الدكتور عبدالجليل الشهاري بان كل شي طبيعي .
وبتاريخ 2020/4/28 تمت الولاده بمستشفى سيبلاس وكانت الطفله تعاني من اضطراب في التنفس وتزرق في لون الوجه ووجود فتحه اسفل الظهر وتشوه في صيوان الاذن وضمور في الجهه اليسرى من الراس واعراض اخرى ..
حيث لم يقوموا الاطباء بمستشفى سيبلاس بادخال الطفله للحضانه وابقاءها تحت الملاحظه نظرا لحالتها الصحيه الواضحه .
كذلك لم يقوموا باعطاها الاكسجين الصناعي ولم يقوموا بشفط السوائل ولم يقوموا بفحص الطفله بشكل جيد والتاكد من سلامتها .
اضافه تلى ذلك حتى لم يفيدوا عن حاله الطفله الصحيه .وهو غير مطابق للاعراض الواضحه على الطفله .
بل افادوا في تقرير الولاده ان زوجتي حضرت للولاده في تاريخ 2020/4/27 وانها غادرت في تاريخ 2020/4/28 وهذا غير صحيح انما حضرت للولاده بتاريخ 2020/4/28 وغادرت بعد ساعتين من دخولها للمستشفى .
حيث وقد عرضت الطفله على الدكتور نبيل ضبعان بعد الولاده مباشره للتاكد من سلامه السمع لديها كون لديها تشوه في صيوان الاذن اليسرى حيث قام بفحص الاذن واكد بانها سليمه وهي فقط تحتاج الى عمليه تجميليه في المستقبل .
كذلك قمت باجراء تخطيط السمع للطفله ASSR. في المركز اللبناني للسمعيات حيث وكانت النتيجه تضرر عصب السمع للاذن اليسرى للطفله وفقدان السمع بها .
طبيب الاطفال الذي قام بفحص الطفله بعد الولاده لم يقوم بالافاده عن حاله الطفله الصحيه ولم يقوم بنصحنا بعرض الطفله على عده اطباء اخصائيين - دكتور مخ واعصاب لوجود ضمور في الجهه اليسرى من الراس ولوجود فتحه اسفل الظهر ودكتور قلب لوجود تشوه في صيوان الاذن اليسرى ولوجود ازرقاق في الوجه ودكتور اخصائي صدر لوجود اضطراب في التنفس وافرازات السوائل بشكل مستمر
حيث وان مستشفى سيبلاس قد تسببوا بالاذى الشديد للطفله واعراض مستديمه ( التهابات حاده في الرئتين وانكماش في الرئه اليسرى وضمور في الجهه اليسرى من الراس وازرقاق في لون الوجه وضغط رئوي في القلب وتضخم في الغده اللعابيه وافرازات الجهاز التنفسي للسوائل بشكل مستمر والى يومنا هذا ووجود فتحه اسفل الظهر )
اطالب بقيام المعنيين في المؤسسه العامه للاتصالات بمتابعة الموضوع بجديه وصدق حتى يتم التأكد من صحه وصواب شكوى والدها وادانه ومحاسبه من قام بالاخطاء الطبيه ويتحملون ما جرى للطفله وفقا للشرع والقانون
وكذلك يتحملون التكاليف العلاجية و اي عمليه كانت تجرى لها في الخارج ويتحمل مستشفى سيبلاس تكاليف كل ذلك اضافه الى الحق العام للدوله والمسؤولية, فحياه الناس في خطر.