يتعرض اليمنيين لعملية نصب من قبل ما يسمى بشركة "كيونت"، حيث تواصل هذه الشركة استغلال المواطنين عبر استثمار وهمي لا وجود له، ولا سيما النساء.
ووضح الخبير الاقتصادي علي التويتي، مطالبات تم تقديمها للبنك المركزي اليمني لملاحقة الشركة وإغلاق حساباتها، إلا أن الشركة لا تزال تمارس نشاطها بحرية في البلاد.
وأشار التويتي إلى أن كميات ضخمة من الأموال تصل إلى مئات الملايين من الدولارات يتم سحبها من اليمنيين عبر هذه الشركة.
وأكد الخبير الاقتصادي على ضرورة توخي الحذر والوعي من هذه الأنشطة الاحتيالية، محذرًا من أن شركة "كيونت" تمثل نموذجًا للنصب والاحتيال الذي يجب التصدي له.