نوه الدكتور عبدالوهاب طواف، الى انهم برغم جثمانهم على مؤسسات الدولة في صنعاء وأملاك الناس 8 سنوات عجاف، إلا أنهم يعجزون عن إقناع المواطن اليمني بالتعاطي معهم في أي مطلب، ولذا يحشرون الله والنبي ومقدسات الناس؛ لتسويق رغائبهم النهبوية، وتمرير سرقاتهم الإيمانية.
واضاف، قال السلالي العزي في منشور له : إنه بدأ يتشمشم المولد من الآن، وفعلًا هو موسم دسم للأطهار؛لتقشيط الناس وتمشيطهم بقايا ما يمتلكون.
وأضاف ايضا، وسلالي آخر في حوث، يطالب الأطفال في مدرسة ابتدائية بالتبرع بقيمة إفطارهم للنبي!
وختم القول، بأن هؤلاء ما عرفتهم اليمن، وما شافتهم العيون، ولن تشوف زيهم.