من أسوأ الناس؟ هو الشخص الأبكم، وإن نطق، فضد الإصلاح أو المؤتمر أو الشرعية أو الجيش اليمني أو مأرب أو مقاومة تعز، أو حراس الجمهورية، ولا تجدوا له حرف واحد انتقد به من تسبب في كل مايحصل لليمن ولليمنيين..
أما الزنقل هو الذي يردد: كان الصماد أفضل الحوث! مع أنه يعرف أنه قضى حياته في قتال اليمنيين وتفجير منازلهم ونهب ممتلكاتهم، وختم حياته الإجرامية بإدارة عملية التخلص من الشهيد صالح والشهيد عارف، ومن القيادة الحية للمؤتمر الشعبي العام ... والمؤسف عندما نجد هذا الهراء يأتي من مؤتمري، ونجده في المقابل، يالطيف والشدة فيه ضد الشرعية وضد الإصلاح، ايبتسق!
استعادة الدولة ودحر المشروع الحو وثي العنصري يحتاج لرجال الرجال... رجال لا همّ لهم إلا النصر أو النصر.