يعرضون على المؤتمر في صنعاء وبقوة وبتوسل وتسول قبول تشكيل الحكومة، وفصل السفير أحمد علي عبدالله من المؤتمر، ما لم فسيتم التعامل معهم كخونة، يتبعون السفير وطارق!
المؤتمر رافض، لأنهم يعرفون أن الشراكة معهم كالشراكة السابقة مع بن حبتور وحسين حازب!
لا يكترثون لوطن، ولا يفتحون حوار مع أحد إلا إذا شعروا بسخونة الموقف وقرب النهاية.
تحياتنا للمؤتمر، وهي للإصلاح وللإنتقالي، ولجميع القوى السياسية والقبلية والحزبية، في كل اليمن.
والله أن التقارب بين القوى السياسية اليمنية أفزعهم بشكل كبير.