السبت ، 20 ابريل 2024
أخبار

دوي محاكمة أسد الله أسدي الدبلوماسي الإرهابي التابع لنظام الملالي في وسائل الإعلام العالمية

ماز برس:

ذكرت وكالة "أسوشيتد برس" للأنباء في 28 أكتوبر 2020: قبل دقائق من بدء المحاكمة في مدينة أنتويرب البلجيكية، قال محامو المدعين وممثلو منظمة مجاهدي خلق إن أسد الله أسدي رفض حضور الجلسة بناءً على أوامر من وزير خارجية نظام الملالي.

وقال المحامي جورج هنري بوتيي: " إن نظام الملالي يحيك مؤامرات ويهدد ويواصل هجماته الإرهابية وعمليات الإعدام. ولدينا أدلة دامغة على أن هذا النظام أصدر أوامر من طهران وخول قواته الأمنية بقتل الآلاف من أبناء الوطن.وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية في 28 أكتوبر 2020: "في القضية التي صاعدت من التوترات مع نظام الملالي؛ سيُحاكم دبلوماسي إيراني في بلجيكا يوم الجمعة بتهمة التخطيط لتفجير تجمع للمعارضة الإيرانية في ضواحي باريس. وتكشف هذه القضية عن إجراء مقلق آخر من الإجراءات الدولية التي يتبناها نظام الملالي".

وقال المحامي جورج هنري بوتيي الذي يمثل المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بمعية زميله الفرنسي ويليام بوردون: "إننا نحقق الآن في قضية واضحة المعالم تتعلق بالإرهاب الحكومي".

وذكرت وكالة "رويترز" للأنباء في 28 أكتوبر 2020: بدأت يوم الجمعة 28 أكتوبر 2020 محاكمة دبلوماسي تابع لنظام الملالي وثلاثة آخرين في مدينة أنتويرب ببلجيكا بتهمة التخطيط لتفجير تجمع للمعارضة الإيرانية في فرنسا.

هذه هي المرة الأولى التي يُحاكم فيها بلد أوروبي مسؤولًا تابع لنظام الملالي بتهمة الإرهاب.

ويعتقد المسؤولون البلجيكيون أن أسدي قام بنقل المتفجرات من طهران إلى فيينا على متن طائرات ركاب مدنية.

وقال رئيس جهاز الأمن البلجيكي في رسالة إلى النيابة العامة إنه يتضح من المؤشرات أن هذا الهجوم نُفذ باسم نظام الملالي وبأمر من قيادته.

وذكر موقع بوليتيكو في 28 أكتوبر 2020 أنه بعد عامين من قيام الشرطة في أنحاء أوروبا بتجميع المعلومات، يتم اليوم الجمعة محاكمة الدبلوماسي التابع لنظام الملالي أمام محكمة أنتويرب ببلجيكا بتهمة الضلوع في الإرهاب الحكومي. وقالت السلطات إن أعلى المسؤولين في نظام الملالي هم من أصدروا الأوامر بتنفيذ هذه المؤامرة.

والجدير بالذكر أن قضية أسدي سيكون لها تداعيات وخيمة على العلاقات بين الاتحاد الأوروبي ونظام الملالي، ولفت الانتباه إلى تاريخ دعم الإرهاب الحكومي، في ظل ظروف يتطلع فيها زعماء أوروبا إلى حدوث تغيير في الإدارة الأمريكية لإحياء الاتفاق النووي.

وذكرت مجلة ناشيونال أمريكان في 28 أكتوبر 2020 أنه قيل إن أسد الله أسدي هو الشخص الذي كان يعتزم البدأ في العمل على تدفق حمام الدم في قلب أوروبا، وأنه جاسوس بارز في نظام الملالي من الطراز الأول حيث أنه يتمتع بمهارة ملفتة للنظر في إخفاء بصماته.

إن أسد الله أسدي، جاسوس من الطراز الأول، وتفيد التقارير أنه كان تحت المراقبة بصفته أبرز ضباط استخبارات نظام الملالي في أوروبا.

وتم اكتشاف المؤامرة عندما تم القبض على أسد الله أسدي في إحدى المحطات على أحد الطرق السريعة في ألمانيا.

مجلة ناشيونال أمريكان: كان أسد الله أسدي، دبلوماسي نظام الملالي يعتزم البدء في العمل على تدفق والجدير بالذكر أن قضية أسدي سيكون لها تداعيات وخيمة على العلاقات بين الاتحاد الأوروبي ونظام الملالي، ولفت الانتباه إلى تاريخ دعم الإرهاب الحكومي، في ظل ظروف يتطلع فيها زعماء أوروبا إلى حدوث تغيير في الإدارة الأمريكية لإحياء الاتفاق النووي.

وذكرت مجلة ناشيونال أمريكان في 28 أكتوبر 2020 أنه قيل إن أسد الله أسدي هو الشخص الذي كان يعتزم البدأ في العمل على تدفق حمام الدم في قلب أوروبا، وأنه جاسوس بارز في نظام الملالي من الطراز الأول حيث أنه يتمتع بمهارة ملفتة للنظر في إخفاء بصماته.

إن أسد الله أسدي، جاسوس من الطراز الأول، وتفيد التقارير أنه كان تحت المراقبة بصفته أبرز ضباط استخبارات نظام الملالي في أوروبا.

وتم اكتشاف المؤامرة عندما تم القبض على أسد الله أسدي في إحدى المحطات على أحد الطرق السريعة في ألمانيا.

مجلة ناشيونال أمريكان: كان أسد الله أسدي، دبلوماسي نظام الملالي يعتزم البدء في العمل على تدفق والجدير بالذكر أن قضية أسدي سيكون لها تداعيات وخيمة على العلاقات بين الاتحاد الأوروبي ونظام الملالي، ولفت الانتباه إلى تاريخ دعم الإرهاب الحكومي، في ظل ظروف يتطلع فيها زعماء أوروبا إلى حدوث تغيير في الإدارة الأمريكية لإحياء الاتفاق النووي.

وذكرت مجلة ناشيونال أمريكان في 28 أكتوبر 2020 أنه قيل إن أسد الله أسدي هو الشخص الذي كان يعتزم البدأ في العمل على تدفق حمام الدم في قلب أوروبا، وأنه جاسوس بارز في نظام الملالي من الطراز الأول حيث أنه يتمتع بمهارة ملفتة للنظر في إخفاء بصماته.

إن أسد الله أسدي، جاسوس من الطراز الأول، وتفيد التقارير أنه كان تحت المراقبة بصفته أبرز ضباط استخبارات نظام الملالي في أوروبا.

وتم اكتشاف المؤامرة عندما تم القبض على أسد الله أسدي في إحدى المحطات على أحد الطرق السريعة في ألمانيا.

مجلة ناشيونال أمريكان: كان أسد الله أسدي، دبلوماسي نظام الملالي يعتزم البدء في العمل على تدفق حمام الدم في قلب أوروبا

محاكمة أسد الله أسدي، دبلوماسي نظام الملالي الذي كان يعتزم البدء في العمل على تدفق حمام الدم في قلب أوروبا

وذكرت مجلة ناشيونال أمريكان: بدأت محاكمة أسد الله أسدي، دبلوماسي نظام الملالي المقيم في فيينا بتهمة التخطيط لشن هجوم على تجمع للمعارضين الإيرانيين في باريس. ويقال إنه كان يعتزم البدء في العمل على تدفق حمام الدم في قلب أوروبا. وهو جاسوس بارز من الطراز الأول في نظام الملالي، حيث أنه يتمتع بمهارة ملفتة للنظر في إخفاء آثار أقدامه.

ومن المرجح أن أسد الله أسدي كان يعتقد أن اللوحة الرقمية الدبلوماسية لسيارته ستحميه بما يكفي للقيادة لمسافة 1000 كيلومتر في جميع أنحاء أوروبا ليقوم بتسليم القنبلة التي كان من المقرر استخدامها في تفجير تجمع المعارضين الإيرانيين في ضواحي باريس.

إلا أن التقارير تفيد أن هذا الجاسوس من الطراز الأول كان تحت المراقبة بصفته أبرز ضباط استخبارات نظام الملالي في أوروبا. وتم اكتشاف المؤامرة عندما تم القبض على أسد الله أسدي في إحدى المحطات على أحد الطرق السريعة في ألمانيا.

وتم القبض على فريقه، ووُجدت كمية كبيرة من الوثائق في سيارته. وأُشير إلى دوره كقائد لشبكة تجسس نظام الملالي في جميع أنحاء أوروبا. (مجلة ناشيونال أمريكان ، 26 نوفمبر 2020).